http://www.youtube.com/watch?v=CyYUmCcG1f0
http://nashess.com/article2-452.html#.UwugK-MhBT4
Posted: 18 Feb 2014 03:04 PM PST
حول الكتاب
ظهرت أطروحة "نهاية التاريخ" لـ "فرانسيس فوكوياما" معلنة – كما سبقت الإشارة – عن فراغ حلبة الصراع الأيديولوجي من منافسين لليبرالية الغربية، فالنواة المركزية لتلك الأطروحة هي أن الديمقراطية الليبرالية، بعد انتصار الحلفاء وبينهم الاتحاد السوفييتي على الفاشية والنازية فى الحرب العالمية الثانية، ثم انتصار الغرب بزعامة الولايات المتحدة الأمريكية على الشيوعية السوفيتية فى نهاية الثمانينيات، قد جسدت النقطة النهائية للتطور الإنساني، الذي بلغ نهايته بالوصول إلى الديمقراطية الليبرالية. وبذا تكون الولايات المتحدة قد خرجت من الحربين، الساخنة والباردة، بأعظم مكسب تاريخي، وهو التطور الأيديولوجي الذي بلغ محطته الأخيرة بالديمقراطية الليبرالية، كنموذج أوحد للحكم يبشر بالدولة الكونية المتجانسة.
رباط التحميل
|
Posted: 18 Feb 2014 03:00 PM PST
حول الكتاب
وبعد ترسيخ لحظة الانتصار الليبرالي، وإعلان الولايات المتحدة كقوة أولى بلا منافس، كان لابد من إيجاد صيغة جديدة للصراع لإيجاد مبرر للإبقاء على الترسانة الضخمة للأسلحة وكذلك الحفاظ على حالة التحالف بين الكتلة الرأسمالية، والتي لن تبقى فى حالة عدم وجود عدو جديد بعد سقوط الاتحاد السوفييتي. فقد كانت المشكلة التي واجهتها الولايات المتحدة الأمريكية مع منتصف الثمانينات هي مشكلة دولة، بل معسكر من الدول، بنى اقتصاده وسياسته وإستراتيجيته وثقافته ورؤاه المستقبلية على أساس أنه يواجه عدوا يتربص به، فإذا بالعدو ينسحب، بل يختفي، ليظهر وراء خصمه يطلب الانخراط في نمط حياته ليصير جزءا منه وحليفا له، مشكلة ليست سهلة: مشكلة "الأنا" الذي لا يعرف كيف يتعرف على نفسه إلا من خلال "آخر" يواجهه، فإذا هو يفقد فجأة هذا "الآخر" الذي يتحدد به. فماذا يمكن أن ننتظر من هذا "الأنا"؟ هل ننتظر منه أن يفكك ذاته ويعيد تركيبه؟ كيف؟ وكيانه جميعه موجه ككل وكأجزاء إلى مضادة كيان "الآخر" ككل وكأجزاء؟ إنها القضية التي طرحت نفسها على "صانعي القرار" في الولايات المتحدة الأمريكية. ذلك ما حدث في الولايات المتحدة في أواخر الثمانينات وبداية التسعينات من القرن الماضي. لقد كان السؤال الذي طرح مباشرة بعد سقوط الاتحاد السوفيتي هو التالي: من سيكون العدو غدا؟ فجاءت أطروحة هنتنجتون لتطرح نموذج الصراع البديل، والذي تمت صياغته وفقا للهوى الأمريكي المنتصر.
رابط التحميل
|
Posted: 18 Feb 2014 02:49 PM PST
حول الكتاب
تاجر البندقية هي إحدى المسرحيات الأشهر للكاتب الإنجليزي ويليام شكسبير، وقد حظيت بدراسة مستمرة من النقاد العالميين، ومعاداة من قبل التوجه الرسمي لليهود بسبب شخصية حول تاجر شاب من إيطاليا يدعى أنطونيو، ينتظر مراكبه لتأتي إليه بمال، لكنه يحتاج للمال من أجل صديقه بسانيو الذي يحبه كثيراً لأن بسانيو يريد أن يتزوج. و في المسرحية خيوط أخرى تتحدث عن عداء المسيحيين لليهود، وعن الحب والثروة، والعزلة، والرغبة في الانتقام.
رابط التحميل
|
Posted: 18 Feb 2014 09:53 AM PST
حول الكتاب
إليكم الكتاب القيم لأكبر باحث في تاريخ الغموض دافيد ايك
(الســـــــر الأكبــــــــر) دراسة موثقة بالأدلة عن المخلوقات التي تسيطر على الجنس البشري هذا الكتاب مثير في بدايته إلى نهايته، فهو يطرح آراء وخلفيات وحقائق تاريخية مغايرة للمألوف ويكشف كيف سيطرت سلالات معينة على الكوكب الأرضي ولا تزال تهيمن على مساره ومقدراته. في الكتاب معلومات مثيرة وغريبة حول النظام الأميركي وحول الأصول الحقيقية للديانات الكبرى كما يعرض معلومات مثيرة للجدل حول الخلفية الحقيقية والمذهلة للأسرة الملكية البريطانية وكيف ولماذا قتلت الأميرة ديانا في باريس سنة 1997. هذا الكتاب هو "قنبلة القنابل" كما وصفه النقاد وهو الكتاب الذي سيغير العالم وما من أحد سيقرأه ويبقى على حاله. مؤلف الكتاب دايفيد أيكه هو صحافي في بريطاني كرس حياته للبحث عن الحقائق وهو يعيش متخفياً هارباً من مطارديه وله عدة مؤلفات ويرى أن العالم تحكمه اليوم سلالات متحدرة من الزواحف بالمعنى الحرفي للكلمة."لطالما تساءلت في طفولتي كيف يمكن لبعض الجزر التي بالكاد تظهر على الكرة الأرضية أن تملك إمبراطورية تسيطر على العالم. والآن أصبح السبب واضحاً، فهي ليست الإمبراطورية البريطانية العظمى، بل إمبراطورية الأخوية البابلية"."لقد كتموا المعرفة السرية والذكريات وتفسير التاريخ الحقيقي عن العامة... أما الحكايات القديمة... فقد أتلفت أو سحنت من التداول لتبقى في مكاتب الأخوية السرية، وليس أقلها تحت الفاتيكان"."إن حياة السيطرة المباشرة والعلنية محدودة، لأنها ستثير التحديات والثورات في وقت ما. أما السيطرة الخفية أو المقنعة... فتستمر إلى الأبد لأنك لا تثور ضد ما لا تعلم بوجوده، والشخص الذي يظن نفسه حراً لا يشتكي من غياب الحرية"."إن حقيقة ما يجري من الغرابة بحيث إن معظم الناس لن يصدقوها، وبالتالي إنه الوضع المثالي لكي تستمر السيطرة من دون أي تحديات
روابط التحميل
|
Posted: 18 Feb 2014 09:36 AM PST
|
موقع جديد الكتب |
Posted: 10 Feb 2014 05:42 PM PST
حول الكتاب رواية مشوقة كتبها أحد الروائيين الأكثر واقعية في أميركا تسرد قصة محام وجد نفسه في موقف الدفاع عن امرأة يحبها متهمة بالتآمر لاغتيال رئيس وزراء إسرائيل، يكاد "دافيد وولف" يبلغ قمة السعادة، فهو محام لامع من سان فرانسيسكو، زفافه وشيك، وله الأفضلية للترشيح لعضوية الكونغرس، لكن رحلة غير متوقعة بدأت حين رن جرس الهاتف وسمع صوت "هناء عارف"، المرأة الفلسطينية التي أقام معها علاقة عاطفية حين كان طالباً في معهد الحقوق. في اليوم التالي، اغتال شخص انتحاري رئيس الوزراء الإسرائيلي أثناء زيارته إلى سان فرانسيسكو، وسرعان ما وجهت أصابع الاتهام إلى "هناء" باعبتارها الرأس المدبر المخطط لهذه الجريمة. فهل سيتولى "دافيد" هذا المحامي اليهودي، الدفاع عن "هناء" التي قد تثبتت إدانتها، أم يرفض طلب المرأة الوحيدة التي لن ينساها أبداً؟ هذه القضية الأصعب في حياة "دافيد" المهنية" وهي تتطلب منه الغوص في حياة "هناء عارف" وزوجها الفلسطيني المناضل، اللذين قضايا معظم حياتهما في المنفى، في نهاية المطاف، أرغمه التحقيق على السفر إلى إسرائيل والضفة الغربية حيث أدرك بعد أن واجه سلسلة من الصدامات الغريبة أن المظاهر خادعة، تبلغ القضية ذروتها مع إجراء محاكمة قوية ومروعة ترافقها تشعبات دولية. رواية نادرة تسلي القارئ وتكشف الكثير من الخفايا، وهي في الوقت نفسه رواية معقدة تجمع ما بين الخيانة والخداع، وقصة حب متنقلة ورحلة إلى عمق الحياة السياسية المميتة في الشرق الأوسط، إنها بالفعل أروع ما كتبه ريتشارد نورث باترسون.
رابط التحميل
|
Posted: 10 Feb 2014 05:39 PM PST
حول الكتاب
أشار "مايك فيذرستون" الذى أعد هذا الكتاب وكتب مقدمته، إلى أننا بحاجة فعلاً للبحث فى مختلف عمليات الاندماج والاعتماد الثقافى المتبادل، كما ذهب عدد من المشاركين فى هذا الكتاب إلى أن كثافة التدفقات الثقافية العالمية وسرعتها قد تؤدى إلى انتشار أنماط ثقافية جديد ربما تتصادم فيما بينها، وأن عمليات التصادم والاعتماد المتبادل هذه بين المحلى والعالمي قد تفرز ثقافات ثالثة تتسم بالكوكبية والتسامح وبصورة تشمل الكل فى داخلها، وإن نشأت فى المقابل مقاومة مضادة للعولمة، متمثلة فى الحركات الأصولية أو النزاعات العرفية أو غيرها من المورايث الثقافية التى يتم قمعها. وهكذا فإنه يصبح من العسير الحديث عن ثقافة مشتركة بالمعنى الشمل، دون التعرض لمن يقوم بتعريفها أو ترويجها، وفى أى إطار، وتوازنات القوى المرتبطة بها. |
Posted: 10 Feb 2014 05:34 PM PST
حول الكتاب
يعد هذا الكتاب امتدادا أو متابعة لموضوع الكتاب الناجح الذي أصدره الصحفيان الألمانيان هَرَالد شومان وهانس - بيتر مارتين عام 1996 بعنوان (فخ العولمة.. هجوم على الرفاهية والديموقراطية)، وكان موضوعه نقد نظام العولمة، الذي رأى المؤلفان أن من أبرز عيوبه غياب الرقابة السياسية الفعالة عن عالم المال والاقتصاد، واتساع الهوة بشكل رهيب بين طبقتي الأغنياء والفقراء. وفي هذا الكتاب الجديد (العد العكسي للعولمة) يتابع هَرَالد شومان ما بدأه في الكتاب الأول بالتعاون مع الصحفية كريستيانه غريفه. إذ يواصل المؤلفان في هذا الكتاب نقد نظام العولمة والهجوم عليه بشراسة، خاصة بعد تفجر الأزمة المالية الأمريكية، التي امتدت آثارها المدمرة اقتصاديا إلى أغلب دول العالم نتيجة نظام العولمة، وتفاقم مشكلة الفقر في العالم بصورة رهيبة، بينما ثروات العالم أجمع واقتصادياته يتحكم فيها عدد محدود من البشر لا يتجاوز 50000 شخص. ويرى النقاد أن هذا الكتاب بفصوله التسعة يعد وثيقة تصلح للطرح في محاكمة عالمية للمسؤولين عما صنعته مسيرة العولمة انطلاقاً من الحرية الفردية والحرية الرأسمالية، ومن توظيفها لوضع المصلحة الفردية الأنانية فوق كل اعتبار آخر. من ذلك رأيت أن ترجمة هذا الكتاب مكسب للمكتبة العربية وللقارئ العربي. |
Posted: 10 Feb 2014 05:31 PM PST
حول الكتاب
يبين المؤلفان في هذا الكتاب ان الإمبراطورية هي النظام السياسي الجديد للعولمة ، وان على المرء ان ينظر اليها من منظور فهمنا التاريخي للإمبراطورية بوصفها نظاماً شاملاً لا يعترف بأية حدود او قيود ، ويبينان أيضا ان الإمبراطورية الناشئة مختلفة جذرياً عن امبريالية السيطرة الأوربية والتوسع الاستعماري في أحقاب سابقة ، فإمبراطورية اليوم تميل أكثر الى اعتماد عناصر من النزعة الدستورية للولايات المتحدة مع ما تتميز به من تراث الهويات الهجينة والحدود المتسعة . ويسلط الكتاب الضوء على انقلاب جذري في المفاهيم التي تشكل الأساس الفلسفي للسياسة الحديثة ، تلك المفاهيم الشبيهة بالسيادة والأمة ، او الدولة والشعب ، حيث يبادر المؤلفان الى ربط هذا التحول الفلسفي بتغييرات ثقافية واقتصادية حاصلة في مجتمع ما بعد الحداثة ، بأشكال جديدة من العنصرية ، وبمفاهيم جديدة عن الهوية والاختلاف ، وبشبكات جديدة للاتصال والتحكم ، وبطرق جديدة للهجرة ، ويقومان أيضا بإظهار مدى مساهمة جبروت الشركات العابرة للحدود القومية ، وتزايد هيمنة أنماط العمل والإنتاج ما بعد الصناعية في تحديد معالم النظام الإمبراطوري الجديد . وأخيرا فان هذا الكتاب هو اكثر من مجرد تحليل ، فهو عمل من اعمال الفلسفة السياسية المثالية ، انه يتجاوز أنظمة الاستغلال والتسلط التي تميز نظام اليوم العالمي ، اذ يسعى الى اجتراح نموذج سياسي بديل ، والى إرساء الأسس المطلوبة لقيام مجتمع عالمي تتحقق فيه العدالة .
رابط التحميل
|
Posted: 10 Feb 2014 05:29 PM PST
|
Posted: 10 Feb 2014 05:26 PM PST
|
Posted: 10 Feb 2014 05:23 PM PST
|
Posted: 10 Feb 2014 05:20 PM PST
|
Posted: 10 Feb 2014 05:18 PM PST
|
Posted: 10 Feb 2014 03:00 PM PST
|
Posted: 10 Feb 2014 02:29 PM PST
|
Posted: 10 Feb 2014 02:27 PM PST
|
Posted: 10 Feb 2014 01:58 PM PST
|
إدارة الموارد البشرية تأليف: د. علي السلمي الناشر: دار غريب - القاهرة الطبعة: الثانية 1998 458 صفحة الموارد البشرية تعبير عن الثروة الأساسية في أي منظمة أو مؤسسة، وهي عنصر الإنتاج الرئيسي والأهم والذي تطغى أهميته على ما عداه من عناصر الإنتاج. وتضم الموارد البشرية كل الأفراد العاملين في المنظمة من مختلف النوعيات والجنسيات. وتحتل الموارد البشرية المرتبة الأساسية في الاهتمام على مستوى العالم المعاصر باعتبارها أهم عنصر من عناصر التنمية، وتُجمع دول العالم المتقدمة والنامية على السواء في تركيزها على إعداد برامج شاملة وطموحة للتنمية البشرية قائمة على أسس علمية مدروسة. وقد انتقل هذا الاهتمام المتزايد "بالموارد البشرية" من الحكومات إلى المؤسسات ومنظمات الأعمال، ومن ثم تحول الاهتمام التقليدي "بإدارة الأفراد" التي كانت تهتم في الأساس بالأمور الإجرائية في تسيير شؤون الموظفين، إلى مفهوم متطور يتسع ليشمل "الموارد البشرية" ويهتم بالجانب السلوكي والإداري في تعظيم الإفادة من طاقات البشر ووضعها في الإطار التنظيمي المناسب.
رابط التحميل :- archive
|
Posted: 09 Feb 2014 04:13 PM PST
|
Posted: 09 Feb 2014 04:09 PM PST
|
Posted: 09 Feb 2014 04:07 PM PST
|
Posted: 09 Feb 2014 02:11 PM PST
|
Posted: 09 Feb 2014 04:05 PM PST
|
Posted: 09 Feb 2014 04:16 PM PST
|
Posted: 09 Feb 2014 04:15 PM PST
|
Posted: 09 Feb 2014 04:15 PM PST
|
Posted: 09 Feb 2014 04:14 PM PST
|