الجمعة، 2 يناير 2015

Posted: 31 Dec 2014 10:52 AM PST

موضوع هذه السلسلة يدور حول أعظم معركة في التاريخ بين المسلمين والروم لم يشهد التاريخ قبلها مثلها ولا بعدها هذا ما أخبرنا به خاتم الأنبياء محمد صلى الله عليه وسلم

لكن متى ستجرى أحداثها ؟

أين سيكون موقعها ؟

كم يكون تعداد جيوشها ؟ 

كم تدوم من وقت ؟

و لمن يكون النصر الأخير؟

وبالحديث عن هذه المعركة سوف يتم التطرق إلى ما يسبقها من علامات صغرى وما سيكون بعدها من علامات كبرى للساعة

لمشاهدة السلسلة من هنــــــــــــــــــا





Posted: 31 Dec 2014 10:47 AM PST

هذا الفيلم لم ينتجه العرب ليمتدحوا أنفسهم، إنما هو من إنتاج بعض القلة المنصفين من الغربيين، وكيف أن الأوربيون قد قاموا بسرقتها وترجمتها إلى لغاتهم والاستفادة منها وتعمد إخفاء مصدرها الإسلامي، وتوزير مصادر أوروبية بدلا منها!!

وهذه السلسلة تعرض كيف كان علماء المسلمين بارعين في جميع المجالات، في حين أن علماء الكنيسة كانوا يعتمدون على الشعوذة والخرافات.

ويكشف هذا الفيلم الرائع عن فضل الحضارة الإسلامية على العالم أجمـع، وذلك بإلقاء الضوء على الكثير من العلوم والاختراعات التى كانت لعلماء مسلمين.

وكذلك يفضح اسيتلاء الغرب على هذه العلوم والاكتشافات التى كان الفضل الأول والأخير فيها لله سبحانه وتعالى ثم للعلماء المسلمين، ونرى فى هذا الفيلم أيضاً محاكاة لبعض الاختراعات ومدى دقتها رغم قلة الإمكانيات التى كانت متوفرة لهؤلاء العلماء المسلمين الأفذاذ! 
 
Posted: 31 Dec 2014 10:45 AM PST

المهندس الفيزيائي المسلم على مصطفى الكيالي يفسر الآخـرة بلغة الفيزياء ومسببات السرطان والوقـاية منه بنص القرآن وتأكيد العلم .. تفسير لأول مرة تستمع إليه بهذه الطريقة الممتعة والرائعة 

Posted: 31 Dec 2014 10:42 AM PST
 
عظماء الإسلام سلسلة وثائقية رائعة هي في حقيقتها قبسات من أبطال أضاؤوا تاريخ الإسلاموساهموا في بناء صروح المجد لأمتهم.

في هذه السلسلة نقف على عظمة هؤلاء من خلال سرد حكاياتهم ونربط تلكم الحكايات بمواقع حدوثها ونقترب من مدنهم وميادين معاركم، إنها محاولة توثيق سير هؤلاء العظماء لتكون ذكراهم نماذج يحتذي بها شباب الأمة

Posted: 31 Dec 2014 10:40 AM PST

قد نلتقي أشخاص نعرفهم و لكن لا نتذكر أسمائهم. قد ننسى أين وضعنا محافظنا و مفاتيحنا. أحيانا قد ننسى أين ركنّا السيّارة … وثائقي ممتاز عن النسيان و الذاكرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق