الجمعة، 8 يونيو 2012


بخصوص مباريات وزارة التربية الوطنية لولوج مراكز التكوين لمهن التربية و التكوين يوليوز 2012

نظرا لتساؤلات وزار موقع الوظيفة ـ ماروك. كوم حول الرسالة التحفيزية و كذلك حول المباريات المعلنة نود أن نخبركم أنه هناك ثلاث مباريات:




ـ وكل مباراة مستقلة عن الأخرى.

و بطاقة الترشيح هي على شكل PDF لتحميلها و مشاهدتها يجب أن يكون لديك قائ PDF

ـ لتحميل ملفات وقراءتها (PDF) و يرجى تحميل برنامج (Acrobat Reader)


********

و بخصوص الرسالة التحفيزية فلقد بحثت في الأنترنيت ووجدت النموذج أسفله (و بالتوفيق للجميع):

الاسم والنسب:
رقم بطاقة التعريف:
العنوان:
إلـــــــــــــــــــــــى:السيد مدير المركز الجهوي لمهن التربية و التكوين... (المدينة)

الموضوع: رسالة تحفيزية بخصوص مباراة الدخول إلى المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين مسلك .....

(تحدد في هذا الجزء من رسالتك رغبتك بشكل واضح: في التكوين )

وبعد، يشرفني أن أقدم سيدي المدير ترشحي هذا لولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين مسلك....يوليوز 2012.

(في الجزء الثاني من رسالتك تتكلم عن نفسك؛ عن إمكانياتك عن قدراتك وعن مؤهلاتك ... )

إن ترشيحي هذا نابع من اهتمامي بالمجال التربوي و كذا.. ...... ........خلال مشواري الدراسي......

كل هذا إلى جانب المهارات والتقنيات البحثية التي تمكنتمنها نظريا وعمليا ........ ........ ........ .... .... ..

(في هذا الجزء الثالث من رسالتك، تحدث عن الأسباب الداعية لاختيارك هذا الميدان:تحدث عن أهمية "الموضوع" بالنسبة لك، كما عليك أن تبين للمرسل إليه أنك على علم بما ينتظرك من هذه المهمة، وعن نقط قوتك في الميدان)

إن اختياري لهذا التكوين ينطلق من قناعتي بأهمية .... ... ....... ..... ...(ذكر الأسباب لاختيارك هذا التكوين)......، لذلك سأعمل من خلال هذا التكوين ...... ..... .... .... ........... ....... .... ....... .......... ........ ........ ...

و بالتالي فهذا التكوين يفرض علينا تعددا منهجيا ( ذكرالمنهج المعتمد أي :المنهج العلمي أو العملي، الأدائي، أو الوصفي ) كما يفرض العمل بمقاربات مختلفة( ذكر المقاربات المعتمدة... )

...........................................

وفي انتظار قبول ترشيحي تفضلوا، سيدي المدير ، بقبول أسمى عبارات التقدير والاحترام

والســــــــــــــــــــــــــــــــلام



الإمضاء

اسم المعني(ة)

وتوقيعه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق